الصفحة الأولى صاحب الموقع المشاركون من قصائدي قصائد مشاركة اكتب لنا

من قصائدي

ديوانان من الشعر، أولهما يمثل فترة الدراسة حيث يميل معظم الشباب إلى الغزليات التي تكون أول تفتح البرعم، وتجتاحه الرومانسية، ولعل هذا ما يدل عليه اسمه: (جراح الياسمين).

وثانيهما جاء في مرحلة ما بعد جراح الياسمين، لكن الجراح بقيت وتحولت مسمياتها وإحساساتها، وما زالت مستمرة، وجراحها نازفة، وإن كانت تحمل في طياتها بعض البسمات التي تنبثق من رحم الألم، وإن كنت لم أسمه بعد، إلا أنني اخترت له أن يكون ندا لشقيقه البكر، فدعوته: (جراح الباسمين)

وأحيط زائري الكريم علما بأن القصائد على صفحات الموقع سوف يتم تحديثها وزيادتها باستمرار، فلعله يشملني بصبره، ويفسح لي مكانا في قلبه، ويزورني مرة أخرى، على ما في صفحاتي من البساطة والعفوية، وقلة التكلف، وهذا هو بالضبط طبعي في الحياة.

من الديوان الأول

 

من الديوان الثاني

إني برأتك من حبي

النظّارة

هي تتكلم

طرفة بن العبد في كلية الآداب

     
     
     
     
     
     
     
الصفحة الأولى صاحب الموقع المشاركون من قصائدي قصائد مشاركة اكتب لنا